قد أدت الجائحة إلى زيادة الوعي بتأثير الإقصاء المالي على المساواة بين الجنسين، وحفز الاستثمار في البنية التحتية والأدوات الرقمية، فضلا عن زيادة غير مسبوقة في المدفوعات الرقمية والحسابات الجديدة، بما في ذلك بين ملايين النساء.

ظهرت منتجات رقمية جديدة وقنوات تقديم الخدمات المالية غيرت درجة تعرض العملاء للمخاطر، لاسيما بالنسبة لمستخدمي الخدمات المالية الرقمية عديمي الخبرة أو الشرائح المستضعفة.

نما قطاع التمويل الأصغر في مصر رغم الجائحة، ويعود ذلك إلى تركيزه على التكنولوجيا المالية وتمحوره حول الشمول المالي للفقراء والنساء والشباب.

تعمل التقنيات الرقمية على تغيير كيفية تفاعل العالم ومعاملاته.

توصي هذه الورقة أصحاب المصلحة المهتمين بتطبيق الخدمات المالية الإلكترونية في اليمن بتبني نهج ”عدم الإضرار“.

نستكشف في هذه الحلقة قطاع التمويل الأصغر في فلسطين وتحدياته وفرصه كما أسباب صعوبة العمل ووجود أدنى نسب الشمول المالي للمرأة في العالم العربي هناك، ونتطرق إلى اعتماد التكنولوجيا لمواجهة الأزمات ودور الجهات التشريعية.

 سلطت سيجاب الضوء على اتخاذ نهج ضرورة الرقمنة لوضع عملاء التمويل الأصغر في بؤرة الاهتمام. 

تُعَدّ مصر أحد الدول الرائدة في المنطقة التي قامت باتخاذ إجراءات استباقية وداعمة للاقتصاد في مواجهة تداعيات الجائحة بسرعة وبصورة تضمن الاستقرار والتوازن الاقتصادي.

البنك المركزي يعمل على إيجاد آلية تنظم عمل الجمعيات المُقرضة.

عقدت شركة جوباك وشركة نتورك إنترناشونال الأردن شراكة لتعزيز قبول قنوات الدفع الرقمي لدى المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.