الفعالية

ندوة إلكترونية بالفرنسية: الإدماج المالي للاجئين، بين الرقمنة والمرافقة الشخصية

في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن. مصدر الصورة: دومينيك شافيز، البنك الدولي

على الصعيد العالمي، تم تشريد أكثر من 79 مليون شخص قسرًا بسبب النزاع أو الاضطهاد، ما لا يقل عن 26 مليون منهم من اللاجئين الذين فروا من بلادهم لطلب اللجوء، والبقية 45 مليون هم من المشردين داخليا الذين أجبروا على الفرار من ديارهم ولكنهم بقوا في بلدانهم.

لفترة طويلة، رفض القطاع المالي النظر إلى هؤلاء السكان، معتبرين أن اللاجئين يشكلون مخاطرة كبيرة. في الواقع، هناك تحيز واسع الانتشار يتمثل في أن اللاجئين يتنقلون باستمرار وسيبقون في البلد المضيف لفترة قصيرة فقط. ومع ذلك، فإن 78 في المئة من جميع اللاجئين يعيشون في حالة لجوء مطول. وتظهر المزيد من الدراسات أن اللاجئين يتمتعون بجدارة ائتمانية، مع معدلات سداد مرتفعة مثل تلك الخاصة بغير اللاجئين.

خلال هذه الندوة عبر الإنترنت، سيناقش أعضاء اللجنة الثلاثة أفضل الممارسات لمقدمي الخدمات المالية لدعم اللاجئين والنازحين قسرًا، بين الخدمات المالية الشخصية والرقمنة. وسنركز بشكل خاص على لبنان وأوغندا، وهما دولتان تستضيفان أعدادًا كبيرة من اللاجئين. كما سيتناول أعضاء اللجنة تأثير جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) على وصول اللاجئين إلى الخدمات المالية.

برنامج هذه الندوة يتضمن:

- خمس توصيات رئيسية لمقدمي الخدمات المالية لدعم اللاجئين مع فيليب جيشاندوت من Grameen Crédit Agricole Foundation

- خدمات مالية جديدة تسهل الإدماج المالي للاجئين مع ريتشارد نداهيرو صندوق الأمم المتحدة للمشاريع الإنتاجية

- أفضل الممارسات وردود الفعل في دعم اللاجئين مع يوسف فواز من المجموعة

 

زر هذا الرابط للتسجيل وللمزيد من المعلومات عن الندوة بالفرنسية.

 

المزيد عن هذا المحتوى


نوع الفعالية
ندوات البوابة الإلكترونية