الفعالية

اجتماعات الربيع 2022: الثورة الرقمية

الثورة الرقمية: تعزيز الشمول والنمو القادر على الصمود

لقد دفعت جائحة كورونا (كوفيد-19) الاقتصادات المتقدمة والنامية إلى مسارات شديدة التباين، حيث من المُتوقع أن تتعافى الاقتصادات المتقدمة تماما بحلول عام 2023، وأن تتأخر الاقتصادات النامية لسنوات قادمة. ورغم ذلك، فقد تبنت الاقتصادات النامية حلولا رقمية مبتكرة تمكنها من إحداث تحولات في اقتصادها وتضعها على مسار نحو تحقيق نمو أخضر وقادر على الصمود وشامل للجميع. ومن شأن استثمار القطاعين الخاص والعام في الحلول الرقمية توفير الخدمات الحيوية للفئات الأشد فقراً، وخلق فرص العمل، وتدعيم منشآت الأعمال الصغيرة والمتوسطة، وتيسير التجارة وتقديم الخدمات، وبناء القدرة على الصمود في وجه الصدمات. وفي الوقت نفسه، لا يستخدم أكثر من نصف بلدان العالم النامية خدمات الإنترنت، كما تتزايد المخاطر المتعلقة بالخصوصية وأمن الفضاء الإلكتروني في جميع أنحاء العالم.

ستتناول هذه الفعالية كيف يمكن للبلدان تعزيز النمو والإنتاجية والشمول والقدرة على الصمود وهي تتعافى من خلال تبني ابتكارات القطاع الخاص مقترنة بسياسات حكومية داعمة.

المزيد عن هذا المحتوى


عبر الإنترنت
نوع الفعالية
مؤتمر