تمثل التكنولوجيات الرقمية حقبة جديدة في العمل الإنمائي – من خلال إحداث أثر تحويلي في الاقتصادات، وخلق فرص العمل، وتحسين مستوى معيشة الجميع، بما فيها الفئات الأكثر احتياجاً ومن يعيشون في المناطق النائية من السكان. وأمام المجتمع الدولي فرصة غير مسبوقة لمساعدة البلدان النامية على الحصول على نصيبها من منافع الرقمنة.

إيرادات مليارية وأرباح تتضاعف فترة بعد أخرى. هكذا كان أداء شركات المدفوعات المالية في مصر.

يركز هذا المقال بقلم الدكتورة رباب يسري، على أثر رقمنة خدمات التمويل متناهي الصغر بالأخص على تحقيق الشمول المالي في مصر وخاصة للطبقات الأكثر تهميشًا.

في مناطق المغرب الريفية يتم تعيين البقالين كوكلاء لتعزيز استخدام خدمة m-wallet وهي خدمة الدفع عبر الهاتف المحمول.

لدى البيانات القدرة على أن تكون تحولية بالنسبة للشمول المالي ويمكن للتمويل المفتوح أن يكون المفتاح لتحقيق ذلك.

يمكن لخدمات الدفع من خلال العملات الرقمية للبنوك المركزية، إذا تم تقديمها بتكلفة أقل من البدائل الحالية، أن تحفز المنافسة في سوق الدفع وتساعد على زيادة الوصول إلى الحسابات المصرفية، وتحسين الشمول المالي، وتحديث منصات التكنولوجيا القديمة.

تشكل هذه الاتفاقية خطوة مهمة على صعيد جهود الشركة لبناء اقتصاد رقمي شامل وتعزيز روح ريادة الأعمال في المملكة.

أعلن برنامج الشركات الناشئة العمانية الواعدة عن إطلاق بطاقة ريادة الأعمال للشركات الناشئة القائمة على الابتكار أو التقنية، وذلك سعيًا لدعم وتمكين هذه الشركات.

تنطلق قمة الشمول الرقمي والمالي للشباب بجلسة افتتاحية بعنوان "المستقبل الرقمي للشباب - أفاق جديدة".

تعتزم مصر خلال الفترة القليلة القادمة اطلاق أول عملة رقمية موحدة على مستوى القارة الإفريقية.