التحويلات المالية الرقمية تحد من الفقر وتدفع التحول الريفي من خلال ربط ملايين النساء والرجال "غير المتعاملين مع المصارف"
احتفالا باليوم الدولي للتحويلات المالية العائلية في 16 يونيو/حزيران، كشفت الشراكة العالمية للشمول المالي لمجموعة العشرين اليوم عن تقرير جديد يقدم دليلا على الأثر التحويلي للتحويلات المالية الرقمية، باعتباره محركا للشمول المالي والحد من الفقر في جميع أنحاء العالم.
غزة: سيلعب التمويل الأصغر دوراً حاسماً في التعافي الاقتصادي ما بعد الصراع
الخسائر البشرية للحرب المستمرة في غزة ضخمة، بالإضافة إلى ذلك، تم تدمير جزء كبير من البنية التحتية الحيوية، ووفقاً لتوقعات الأمم المتحدة، فإن التكلفة الإجمالية لإعادة الإعمار تُقدر بأن تكون "على الأقل" 40 إلى 50 مليار دولار. عند انتهاء الحرب، سيواجه الناجون حياة مليئة بالصعوبات التي لا يمكن تصورها. فقط بالدعم المادي والمعنوي من المجتمع الدولي سيتمكن الناجون من تجاوز محنتهم. يجب على القطاع العام والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والبنوك ومؤسسات التمويل الأصغر (MFIs) أن يلعبوا جميعاً أدواراً داعمة.
النزاع الأهلي، التحويلات النقدية، وتغذية الأطفال في اليمن
تستكشف الدراسة التقاطع بين الشمول المالي والمبادرات التنموية وتأثير النزاعات المسلحة على تغذية الأطفال في اليمن. تتعمق في دور مؤسسات التمويل الأصغر في تشكيل السلوك المالي وإمكانية التمويل الرقمي في تعزيز الشمول المالي. بالإضافة إلى ذلك، تبحث في تحديات تغذية الأطفال في مناطق الصراع والاستراتيجيات للتخفيف من تأثير الصراع المدني على الصحة التغذوية للأطفال. بشكل عام، تسلط الدراسة الضوء على الديناميات المعقدة بين الأنظمة المالية والنزاعات المسلحة وتغذية الأطفال، بهدف تقديم معلومات تسهم في تدخلات وسياسات فعّالة في هذه المجالات.
تأثير التمويل الرقمي على الشمول المالي في المغرب
تستكشف الدراسة تقاطع التمويل الرقمي والتمويل الأصغر وإدارة المخاطر في سياق تعزيز الشمول المالي في المغرب. تتعمق الدراسة في تأثير التمويل الرقمي على توسيع الوصول إلى الخدمات المالية، خصوصاً من خلال مؤسسات التمويل الأصغر. كما تناقش الدراسة دور التمويل الأصغر في التأثير على سلوكيات الادخار وتستعرض إمكانيات التكنولوجيا المالية في تعزيز الشمول المالي. بالإضافة إلى ذلك، تتناول الدراسة الاستراتيجيات التي تتبعها مؤسسات التمويل الأصغر في المغرب لإدارة المخاطر بفعالية، مما يضمن استدامة ومرونة عملياتها.
مسؤول مخاطر إستثمار
صندوق النقد العربي (الصندوق) منظمة مالية عربية إقليميّة مقرَّها في مدينة أبوظبي (الإمارات العربية المتحدة)، هدفها الرئيس وضع الأسس النقدية للتكامل الاقتصادي العربي وتسريع عملية التنميّة الاقتصادية في الدول العربية. يسعى الصندوق من خلال هذا الإعلان إلى توظيف "مسؤول مخاطر الاستثمار".
الغرض الوظيفي:
مُراقبة المخاطر الائتمانية والسوقيّة والتشغيليّة المرتبطة بأنشطة الاستثمار لفئات الأصول المختلفة، بالإضافة إلى الإمتثال للسياسات والإرشادات الإستثمارية بما في ذلك التصنيفات الإئتمانيّة والحدود للتأكد من أن الاستثمارات تتوافق مع الأهداف الاستثمارية للصندوق، ومستويات تحمل المخاطر، واستراتيجية وخطط الاستثمار.
تندرّج هذه الوظيفة ضمن دائرة الاستثمار، وتتبع مباشرةً قسم إدارة المحافظ والعلاقات المصرفية، مع خط تواصل مباشر مع وحدة إدارة المخاطر.
المهام والمسؤوليات:
مُراقبة المخاطر المرتبطة بالاستثمار والتقرير عنها.
إجراء مراجعات منتظمة للتصنيفات الإئتمانيّة والحدود والإنكشاف لمحافظ الدخل الثابت وصناديق الاستثمار الرأسمالية وصناديق العقارات.
التأكد من الإمتثال للسياسات والإرشادات الإستثمارية والحفاظ على إستثمارات عالية الجودة من حيث التصنيف الائتماني والفئة والتوزيع الجغرافي، والإبلاغ عن أي استثناءات.
مراقبة المعاملات (صرف العملات الأجنبية، وأدوات الدين، وصناديق الاستثمار المدارة خارجياً)، للتأكد من أنها تتم وفقاً للسياسة الاستثمارية المعتمدة والإرشادات والاستراتيجية والخطط الاستثمارية وحدود الإنكشاف.
مراقبة التقييمات لأسعار السوق للمحافظ وأدائها وخصائصها ومعايير المخاطر بالمقارنة مع المؤشرات المرجعيّة للتعرف الفوري والتصعيد المبكر للمخاطر المُحتملة مع تحديد التباينات المختلفة للتقييمات وأسبابها، والتوصية بالإجراءات المناسبة والحلول لمعالجة المخاطر المرصودة.
متابعة تطورات الأسواق المالية وتداعيات حركات السوق على الأنشطة الاستثمارية والتعرض للمخاطر، والمساعدة في وضع الاستراتيجيات المناسبة لاتخاذ القرارات المتعلقة بتوزيع موارد الاستثمار.
إعداد تقارير منتظمة حول التعرض للمخاطر والامتثال للسياسات والإرشادات المحددة.
مشاركة التقارير الدوريّة حول التعرض للمخاطر وحدود الإنكشاف والإلتزام بسياسة الإستثمار مع وحدة إدارة المخاطر والتنسيق معها بشأن المخالفات والمخاطر التي يتم تصعيدها، بالإضافة إلى توضيح البيانات المطلوبة من قبل وحدة إدارة المخاطر لأغراض تقييم المخاطر وفقًا لسياسة الإستثمار وجدول تقبل المخاطر.
المؤهلات والخبرات:
درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال أو التمويل أو إدارة الاستثمار من جامعة موثوقة.
يُفضل حملة درجة الماجستير أو المؤهلات المهنية مثل CFA أو PRM أو FRM.
خبرة لا تقل عن 5 سنوات ذات صلة في إدارة الاستثمار وإدارة المخاطر في مؤسسات ماليّة معروفة بانضباطها وامتثالها للمعايير.
المهارات:
القدرة على العمل تحت الضغط.
الاستخدام المحترف لخدمات Bloomberg] و [Reuters وغيرها من خدمات البيانات.
الفهم لعمل الأسواق المالية.
مهارات تحليلية عن المخاطر الائتمانية والسوقية والتشغيليّة.
المهارة في إعداد وتصعيد التقارير.
معرفة متقنة بمنتجات الاستثمار.
مهارات عملية جيدة في تطبيق منهجيات اختبارات الجهد.
إجادة اللغتين العربيّة والإنجليزيّة، معرفة اللغة الفرنسيّة تعتبر ميزة إضافيّة.
يوفّر الصندوق شروط خدمة تنافسيّة وفقاً لسياسة التوظيف المعمول بها لديه، بما في ذلك رواتب معفاة من الضرائب، وبدل سكن وبدل أثاث وبدل تذاكر طيران والمساهمة في نفقات تعليم الأبناء والتأمين على الحياة والتأمين طبي.
سيتم التواصل فقط بالذين يتم ترشيحهم من المؤهلين لنفس الوظيفة.
البنك الأفريقي للتنمية يطلق مشروع تحديد الجمعيات النسائية لريادة الأعمال في أفريقيا
أطلق البنك الأفريقي للتنمية، في 26 يونيو 2024، مشروعًا يهدف إلى تحديد 160 جمعية لرائدات الأعمال في ستة عشر دولة أفريقية، ومن خلال هذه المبادرة، يتخذ البنك خطوة مهمة في التزامه بدعم رائدات الأعمال الأفريقيات، وتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة ودفع النمو الشامل في أفريقيا.
البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD) يعزز دعمه لرائدات الأعمال في مصر
يقوم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (EBRD) بتعزيز دعمه لرائدات الأعمال في مصر من خلال قرض بقيمة 700 مليون جنيه مصري (ما يعادل 13.2 مليون يورو) لشركة تساهيل للتمويل (تساهيل)، وهي أكبر مقرض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر في مصر.