أصوات: تقييم للمخاطر المحتملة التي تواجه قطاع التمويل الأصغر فيالعالم العربي
في محاولة شاملة لتحديد المخاطر التي تواجه القطاع في العالم العربي ولإدراك درجة التهديد على سلامة القطاع، تقوم هذه الدراسة بتحديد وتحليل التحديات التي تواجه القطاع في الوقت الحالي حسب تصورات الأطراف المعنية المختلفة بمن فيهم مزاولوا المهنة والجهات المانحة وصانعو السياسات والاستشاريون والشبكات المحلية.
آفاق الاقتصاد العربي
بطالة الشباب في الدول العربية
هل من الممكن أن تقوم التكنولوجيا المالية بتمهيد الطريق لنظام مالي أكثر شمولا في مصر؟
بالرغم من أن مصر كانت على وشك تحقيق انجاز في إمكانية الحصول على الخدمات المالية لعدة عقود، إلا أن نموها فيما يتعلق بالشمول المالي قد تأخر بشكل مستمر عن اقتصاديات مشابهة لها. هل يكمن الحل في تطوير خدمات مالية رقمية ملائمة لذوي الدخل المنخفض؟
الخدمات المصرفية الملائمة للأطفال والشباب
تعرف على أبرز نتائج الدراسة المقارنة بين المؤسسات المالية التي قامت بها المنظمة الدولية لمالية الأطفال والشباب للتعرف على الجوانب الإستراتيجية عند تصميم وتقديم وتقييم الخدمات المالية الملائمة للأطفال والشباب.
القيادة تصنع القيادة: التعاقب الوظيفي التنفيذي بطريقة شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر في الأردن
نحو قطاع تمويل أصغر في لبنان متميز وشامل ومتكامل مع القطاع المالي
هل تختلف طريقة تفكير الرجال والنساء من ذوي الدخل المنخفض تجاه الرعاية الصحية؟
في إطار الشراكة مع لييد، قامت الشبكة المصرفية العالمية للمرأة بعقد سلسلة من مجموعات النقاش في مصر خلال 2015 وذلك من أجل تقييم الطلب على التأمين الأصغر الخاص بالصحة؛ و قد كانت النتائج مذهلة. قام فريق العمل المشترك بلقاء سبعين عميل من عملاء لييد من النساء والرجال ممن يعملون لحسابهم الخاص والذين تتراوح أعمارهم بين 26 و55 سنة في المحافظات المختلفة في مصر.
الطريق إلى تعميم الخدمات المالية لشباب الريف
لا تزال البطالة بين الشباب تحديا يتصدر عناوين الصحف. وفي الآونة الأخيرة تناولت صحيفة نيويورك تايمز هذا التحدي الديموجرافي تحت عنوان"العالم يواجه مشكلة: أعداد غفيرة من الشباب." وقد أثارت هذه العناوين الاهتمام بالشباب ودفعت الحكومات والمانحين لإعادة التركيز على جهودهم الرامية إلى توظيف هذه الشريحة المتنامية من السكان. وتوسعت جهود تعميم الخدمات المالية للشباب أيضا، بهدف تزويدهم بخدمات الائتمان والادخار اللازمة لتسهيل سبل "كسب العيش والتعليم".
الخروج من الأزمة وقيادة التغيير في إدارة الموارد البشرية
عام 2010 كان مميزا جدا بالنسبة لمؤسسة التضامن للتمويل الأصغر؛ فقد تم تحقيق خطة نمو المؤسسة ووصل عدد العملاء النشطاء إلى 100 ألف عميلة. ولكن هذا الإنجاز لم يستمر طويلا! ففي عام 2011، خسرت المؤسسة 70 ألف عميلة وانكمشت محفظة التضامن للثلث وإرتفعت نسبة المحفظة في خطر إلى 7%، ماذا حدث؟ هل العوامل الخارجية المتمثلة في عدم استقرار الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في مصر هي المسؤول الأكبر عن تلك الأزمة؟